اهتم المرشح الجمهوري دونالد ترامب بالناخب اللبناني الأصل في معركته الانتخابية.
الأربعاء ٣٠ أكتوبر ٢٠٢٤
توجه الرئيس الأميركي السابق والمرشح الحالي دونالد ترامب إلى الجالية اللبنانية الأميركية، قائلًا: “خلال فترة إدارتي، حل السلام في الشرق الأوسط، وسوف نحل السلام مرة أخرى قريبا جدا”. وتابع في رسالة: “سأصلح المشاكل التي سببتها كامالا هاريس وجو بايدن وأوقف المعاناة والدمار في لبنان. أريد أن أرى الشرق الأوسط يعود إلى السلام الحقيقي، السلام الدائم، وسوف ننجزه بشكل صحيح حتى لا يتكرر كل 5 أو 10 سنوات”. كما أضاف: “إنني أتطلع إلى العمل مع الجالية اللبنانية التي تعيش في الولايات المتحدة الأميركية لضمان سلامة وأمن شعب لبنان العظيم، صوتوا لترامب من أجل السلام”.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.