عين الرئيس الاميركي المنتخب دونالد ترامب ستيفن ويتكوف، ليكون مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط .
الأربعاء ١٣ نوفمبر ٢٠٢٤
قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، الثلاثاء، إنه اختار المستثمر العقاري والمتبرع لحملته الانتخابية، ستيفن ويتكوف، ليكون مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط. وقال ترامب عن ويتكوف، وفقا لموقع "ذا هيل": "ستيف هو قائد يحظى باحترام كبير في مجال الأعمال والأعمال الخيرية، وقد جعل كل مشروع ومجتمع شارك فيه أقوى وأكثر ازدهارا". وأضاف: "سيكون ستيف صوتا لا يلين من أجل السلام، وسيجعلنا جميعا فخورين به". ومن المقرر أن يشارك ويتكوف، البالغ من العمر 67 عاما، إلى جانب السيناتور السابق كيلي لوفلر (جمهوري من ولاية جورجيا)، في رئاسة لجنة تنصيب ترامب، وفقا لحملة الرئيس المنتخب. وكان ويتكوف قد أشاد في السابق بتعاملات ترامب مع إسرائيل، قائلا في شهر يوليو إن "قيادته كانت جيدة لإسرائيل والمنطقة بأكملها". وقال ويتكوف: "مع الرئيس ترامب، شهد الشرق الأوسط مستويات تاريخية من السلام والاستقرار. القوة تمنع الحروب. لقد تم قطع أموال إيران مما منع تمويلهم للإرهاب العالمي"، تابع ويتكوف في أواخر يوليو في سلسلة تغريدات على منصة التواصل الاجتماعي X. من هو ويتكوف؟ يعتبر ستيف ويتكوف من أكبر أقطاب العقارات في الولايات المتحدة، وبدأ صعوده للقمة في الثمانينات، عندما أقدم مع شركاء على شراء مبان منخفضة التكلفة في مدينة نيويورك. توسع بعدها ويتكوف في التسعينات نحو عقارات في ولايات أميركية خارج نيويورك، واقتنى أبراجا شهيرة، جعلته من أقطاب العقارات في البلاد. ووفقا لمجلة "نيوزويك"، تقدر ثروته اليوم بأكثر من 500 مليون دولار.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.