رأى رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، أن "لا جمهورية من دون رئيس"، داعياً في هذا الإطار إلى أن "تكون المقاومة في خدمة البلد وليس العكس".
الأحد ٢٤ نوفمبر ٢٠٢٤
قال باسيل في "دقيقة مع جبران": "مررنا بمرحلة رفع فيها الثنائي الشيعي عنوان ألا وقف لاطلاق النار في لبنان من دون وقفه بغزة. نحن لم نقتنع ولم نوافق على هذا الأمر لا بل وجهنا كتاباً خطياً في ٨ نيسان الماضي طالبنا فيه بوقف إطلاق النار، وقلنا لحزب الله من يؤكد أن إسرائيل ستوقف الحرب على لبنان اذا توقف إطلاق النار في غزة؟ وهكذا حصل. لبنان طالب بشكل متأخر بوقف إطلاق النار وإسرائيل ترفض". أضاف: "الثنائي الشيعي وفي المرحلة الثانية التي نمر بها يرفع شعار لا انتخاب لرئيس جمهورية في لبنان من دون وقف إطلاق النار. عادة عند وضع شرط لوقف النار يكون للضغط على العدو، ولكن على من تضعون هذا الشرط؟ على لبنان واللبنانيين". وتابع: "هذا الانتخاب هو لمصلحة لبنان، اتهددون به اسرائيل؟ لو كنتم تقولون لإسرائيل إنه يمنع عليها أن تنتخب رئيس بلادها من دون أن توقف عدوانها على لبنان لكنا فهمنا ذلك. من قال انه متى أردتم او اعتبرتم أنه يجب انتخاب رئيس للجمهورية ستسمح لكم إسرائيل بذلك؟ إذ أنه بمجرد أن تطلق مسيرة واحدة تستطيع أن تشكل تهديداً وتستهدف نواباً لبنانيين حتى تمنع الانتخاب". ودعا إلى "الكف عن ربط لبنان ومصالحه بأمور خارجة عن ارادته". وسأل: "واذا لم تنته الحرب هل نبقى بلا رئيس للجمهورية؟" وختم: " لا يوجد جمهورية وبلد دون رئيس. لا يمكن أن يكون هناك بلد ومؤسسات من دون رئيس، والمقاومة يجب أن تكون بخدمة البلد وليس المقاومة بخدمة البلد".
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.