دعت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) إلى انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان.
الخميس ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٤
عبرت اليونيفيل في بيان عن قلقها إزاء ما وصفته باستمرار تدمير القوات الإسرائيلية للمناطق السكنية والأراضي الزراعية وشبكات الطرق في جنوب لبنان، واعتبرت ذلك انتهاكا لقرار الأمم المتحدة رقم 1701. وأضافت في البيان “تستمر اليونيفيل في حث الجيش الإسرائيلي على الانسحاب في الوقت المحدد ونشر القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان والتنفيذ الكامل للقرار 1701 كمسار شامل نحو السلام”. وقال الجيش الإسرائيلي إنه يبحث انتقادات اليونيفيل، ورفض الإدلاء بتصريحات أخرى في الوقت الراهن. وبموجب شروط الهدنة مع حزب الله، أمام القوات الإسرائيلية 60 يوما للانسحاب من جنوب لبنان، ولا يحق لأي من الطرفين شن عمليات هجومية. وقال الجيش اللبناني إنه يتابع مع اليونيفيل واللجنة المشرفة على الاتفاق ما وصفه بأنه أعمق توغل للقوات الإسرائيلية في بعض مناطق جنوب لبنان. وجددت قوات اليونيفيل التأكيد على استعدادها لمراقبة المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني لضمان استمرار خلوها من المسلحين والأسلحة باستثناء تلك التابعة للحكومة اللبنانية وقوات اليونيفيل. ويمثل وقف إطلاق النار نهاية لأعنف مواجهة بين إسرائيل وحزب الله منذ الحرب التي استمرت ستة أسابيع بينهما في عام 2006. ونص الاتفاق على أن ينسحب الجيش الإسرائيلي على مراحل بعد أكثر من عام من الحرب، وفقا لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عام 2006 والذي أنهى آخر صراع كبير بين الطرفين. وبموجب الاتفاق، يتعين على مقاتلي حزب الله مغادرة مواقعهم في جنوب لبنان والتحرك إلى شمالي نهر الليطاني على بعد حوالي 30 كيلومترا شمال الحدود مع إسرائيل التي يجب أن تنسحب بالكامل من الجنوب.
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.