دعا النائب كميل شمعون الى اتفاق المعارضة الى مرشح في حال تعيّر وصول العماد جوزف عون.
الجمعة ٠٣ يناير ٢٠٢٥
إستقبل رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل في مقره في بكفيا رئيس حزب الوطنيين الأحرار النائب كميل شمعون وجرى التداول في آخر المستجدات على الساحة اللبنانية لا سيما الاستحقاق الرئاسي. حضر اللقاء عضوا المكتب السياسي الكتائبي لينا الجلخ والمحامي سمير خلف، مستشار الرئيس المحامي ساسين ساسين ورئيس جهاز الإعلام باتريك ريشا. وأكد شمعون بعد اللقاء أهمية التشاور المستمر بين قوى المعارضة لتحديد المرشح الأمثل لمنصب رئيس الجمهورية، لما لهذا الموقع من دور محوري في تحديد مستقبل لبنان. وأوضح أن هذه المرحلة تتطلب اتخاذ قرارات حازمة ومسؤولة بشأن المرشح الرئاسي الذي سيمثل تطلعات اللبنانيين ويقود البلاد نحو الاستقرار والخير. وأشار شمعون إلى أن قائد الجيش العماد جوزيف عون هو المرشح الأبرز، متمنيًا أن تتوافر الظروف الملائمة لتأمين انتخابه. وفي حال تعذر ذلك، أكد أن العمل جارٍ على دراسة خيار بديل لاختيار شخصية قادرة على تمثيل رؤية المعارضة وقيادة البلاد بنجاح معرباً عن أمله في أن تسفر المشاورات الجارية عن تحديد اسم بديل بحلول التاسع من الشهر الجاري.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.