زار مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في "حزب الله" وفيق صفا ، موقع استشهاد الامين العام ل "حزب الله" السيد حسن نصر الله في حارة حريك.
الأحد ٠٥ يناير ٢٠٢٥
قال وفيق صفا : "ان حزب الله لم يهزم ولن يهزم، وهو اقوى من الحديد لانه يستمد قوته من الله". أضاف: "للواهمين بان حزب الله اصبح ضعيفا هو اقوى مما كان، بناء على ما شهد به الاعداء والمقاومة أفقدتهم الامان في الداخل. كلنا في خدمة شباب المقاومة وسنبقى مع شعب المقاومة وسنمنع عنهم اي أذى في الداخل" . وتوجه الى "أشرف الناس"، وقال:" حزب الله" هو حزب الناس ونحن حاضرون في خدمتكم". وأكد صفا انه" لن يكون هناك اي امكانية لأحد بأن يكسر معنوياتنا"، وقال :" حزب الله وأمينه العام وقيادته في الجهاد والمقاومة سيكون حاضرا مع الناس وفي الساحة من أجل البناء وازالة الركام". واكد" ان الحزب سيكون حاضرا للتصدي لظواهر" التشبيح"على الناس". واعلن صفا اننا " منفتحون على قائد الجيش العماد جوزاف عون ولا فيتو سوى على سمير جعجع لأن مشروعه تدميري للبنان". ولفت الى ان "ما بعد الستين يوما متروك لحزب الله وقيادته". وقال: "ان تشييع سماحة الشهيد السيد حسن نصرالله سيكون بعد ال60 يوما في الضاحية الجنوبية كما قرر الحزب". واعلن صفا انه لن" نقبل بان يمس بمعنوياتنا وحزب الله سيكون مع الناس وخلفها". وكشف صفا بانه سيكون للرئيس نبيه بري حديث مع اموس هوكستين حول الخروقات الاسرائيلية لاتفاق وقف النار".
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.