انتقد كبير الحاخامات في روما البابا فرنسيس بابا الفاتيكان بشدة بسبب تصعيد البابا مؤخرا لانتقاداته للحملة العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.
الجمعة ١٧ يناير ٢٠٢٥
قال الحاخام ريكاردو دي سيني، الزعيم الروحي للجالية اليهودية في روما منذ 2001، إن البابا فرنسيس يركز اهتمامه بشكل غير عادل على إسرائيل مقارنة بصراعات عالمية أخرى جارية، بما في ذلك في السودان واليمن وسوريا وإثيوبيا. وأضاف دي سيني “السخط الانتقائي… يضعف قوة البابا”. وتابع “لا يمكن للبابا أن يقسم العالم إلى أبنائه وأبناء الآخرين، ويجب عليه أن يندد بمعاناة الجميع… هذا هو بالضبط ما لا يفعله البابا”. وفي الآونة الأخيرة، أصبح البابا فرنسيس، رئيس الأساقفة في كنيسة الروم الكاثوليك التي يبلغ عدد أتباعها 1.4 مليار نسمة، أكثر صراحة بشأن الحملة العسكرية الإسرائيلية على حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس). وفي الأسبوع الماضي، وصف الوضع الإنساني في غزة بأنه “خطير ومخز للغاية”. وتم التوصل يوم الأربعاء إلى اتفاق معقد لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، ومن المقرر أن يبدأ سريانه يوم الأحد. وتحسنت العلاقات بين الكنيسة الكاثوليكية وأتباع اليهودية في العقود القليلة الماضية بعد قرون من العداء. وتم تنظيم الفعالية في جامعة كاثوليكية للاحتفال باليوم العالمي السادس والثلاثين للحوار الكاثوليكي اليهودي.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.