بدأ آلاف النازحين بالعودة إلى مدينة غزة وشمال القطاع عبر شارع الرشيد الساحلي، حسب ما أفادت وكالة “وفا”.
الإثنين ٢٧ يناير ٢٠٢٥
من المقرر أن يسمح للعاذدين بالانتقال بالمركبات إلى شمال القطاع ابتداءً من الساعة التاسعة صباحًا، بعد إخضاع المركبات للتفتيش عبر شارع صلاح الدين. وكان النازحون قد أمضوا الليلتين الماضيتين في العراء على جانبي الشارعين، رغم البرد القارس، في انتظار السماح لهم بالعودة بعد إجبارهم على مغادرة منازلهم. ومع طلوع الصباح تدفق آلاف النازحين من الجنوب نحو شمال قطاع غزة، سيرا على الأقدام، حاملين ما تيسر من أمتعتهم. فقد اكتظ شارع الرشيد الساحلي بطوابير طويلة من الغزيين الطواقين للعودة إلى ما تبقى من منازلهم المدمرة في شمال القطاع الأكثر تضررا خلال الحرب المدمرة التي امتدت أكثر من 15 شهراً. في حين أعلنت وزارة الداخلية في غزة أنه لن يسمح لأي مركبة من المرور عبر شارع الرشيد الساحلي، وفق ما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار مع الجانب الإسرائيلي. فحص المركباتلكنها أوضحت في بيان، اليوم الاثنين، أن شارع صلاح الدين فتح أمام المركبات في اتجاه واحد من الجنوب إلى الشمال. وأضافت أن جميع المركبات ستخضع للفحص من خلال أجهزة الفحص قبل العبور من شارع صلاح الدين. فلسطينيون ينتظرون العودة إلى شمال غزة (فرانس برس) في المقابل، بدأت قوات الجيش الإسرائيلي الانسحاب من محور نتساريم الذي يقسم القطاع إلى نصفين. وكانت إسرائيل رفضت خلال اليومين الماضيين فتح هذا الممر من أجل عبور النازحين نحو الشمال، ما لم تفرج حماس عن المحتجزة الإسرائيلية أربيل يهود، إلا أن المفاوضات الأخيرة بين الأطراف المعنية بمشاركة الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) أفضت إلى حل تلك العقدة. هذا ولا يعرف كيف سيقطن هؤلاء النازحون فوق أنقاض منازلهم، لاسيما أن الأمم المتحدة كانت قدرت دمار 80% من الأبنية في شمال القطاع. وكان رئيس برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أخيم شتاينر، أوضح سابقا أن "ثلثَي المباني في القطاع الفلسطيني دمر ت أو تضررت جراء القصف الإسرائيلي". كما أضاف أن "ما بين 65 و70% من المباني في غزة قد دُمّرت بالكامل أو تضررت". وشدد على أن الحرب "قضت على 60 عاما من التنمية"، مضيفا أن إزالة 42 مليون طن من الأنقاض ستكون عملية خطيرة ومعقدة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.