اعتدى مجهولون على نصب رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون في العيشية.
الإثنين ١٧ فبراير ٢٠٢٥
دان حزب الله في بيان له الاثنين الاعتداء على نصب رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون في منطقة الجرمق – العيشية(جنوب لبنان)”. واعتبر حزب الله ان “هذا الاعتداء المشبوه هو عمل فتنوي خصوصا في هذا التوقيت الحساس، حيث تستعد البلاد ليوم مفصلي يتمثل في استحقاق الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب”. ولفت حزب الله الى ان “هذا السلوك المُدان يتعارض بشدّة مع القيم والمبادئ التي يؤمن بها حزب الله والتي جسّدها سيّد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله، ويناقض نهجه وقناعاته”. واكد حزب الله “استنكاره لهذا العمل الذي يريد الإساءة للعلاقة مع رئيس الجمهورية”، ودعا “لتفويت الفرصة لكل المحاولات المشبوهة لزعزعة الاستقرار الداخلي”.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.