هزّ زلزال بلغت قوته 7.7 درجات على مقياس ريختر وسط بورما في ميانمار ، ما أدى إلى حدوث هزات قوية في العاصمة التايلاندية بانكوك، حيث تم إخلاء المكاتب والمتاجر. كما شعر سكان مقاطعة يونان في جنوب غرب الصين بهزات أرضية قوية نتيجة للزلزال. وأفاد "مركز شبكات الزلازل الصيني" بأن قوّة الهزة بلغت 7,9 درجات، بحسب ما أفادت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، بينما جاء في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي صدر عن المركز بأن سكان "مقاطعة يونان شعروا بالهزّات". هرع سكان العاصمة التيلاندية بانكوك إلى الشوارع إثر هزّات نجمت عن الزلزال. وأعلنت رئيسة الوزراء التايلاندية بايثونغتارن شيناواترا عقد "اجتماع طارئ" بعد الزلزال. وقال دوانغجاي الذي يقطن مدينة شيانغ ماي السياحية الشهيرة لـ"فرانس برس": "سمعته. كنت نائماً في منزلي. ركضت بأسرع ما يمكن من المبنى مرتديا ملابس النوم". وشعر السكّان في أنحاء شمال ووسط تايلاند بالهزة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.