زار الأمير البريطاني ويليام وزوجته كيت جزيرة اسكتلندية خلابة للاحتفال بالذكرى الرابعة عشرة لزواجهما.
الأربعاء ٣٠ أبريل ٢٠٢٥
هذه أول رحلة مشتركة بارزة لأمير ويليام وزوجته في هذا العام. وبدلاً من الاحتفال بهذه المناسبة في المنزل، عاد أمير وأميرة ويلز، اللذان يُعتبران من أكثر الأزواج شهرةً في العالم، إلى اسكتلندا في زيارة تستغرق يومين إلى جزيرتي "مول" و"أيونا" الواقعتين ضمن أرخبيل هبريدس قبالة الساحل الغربي. بدأت الزيارة من بلدة توبيرموري الشهيرة بمنازلها الملونة والمطلة على الميناء، حيث ظهرا في حالة من الاسترخاء، مبتسمين ومُلوّحين للحشود على أنغام عازف مزمار اسكتلندي في الخلفية. زارا مركزاً مجتمعياً ثم تجولا في سوق للحرف اليدوية، حيث تحدثا مع أصحاب الأكشاك والتقطا صوراً مع السكان المحليين. وفي منشور على منصة "إكس"، شارك الزوجان صوراً لهما وهما يحييان السكان، ومنتجي السوق المحلي، وشكرا الناس على "الترحيب الحار وبعض اللحظات الرائعة التي قضيناها بعد الظهر في توبيرموري". وأعلنا عن دعمهما لتجديد قاعة "أروس"، وهي مكان يُستخدم لإقامة فعاليات مجتمعية. وذكرت وسائل إعلام بريطانية أنه بعد الانتهاء من المهام الرسمية، سيقضي الزوجان ذكرى زواجهما في كوخ صغير ومعزول ذاتي الخدمة في جزيرة مول، التي تُعرف بطبيعتها الخلابة والمذهلة. وتُعد هذه الرحلة من الظهورات العامة النادرة للزوجين معًا، بعد أن خضعت كيت للعلاج الكيميائي الوقائي من السرطان، وهي الآن في مرحلة التعافي. وقال ويليام في عام 2021: "اسكتلندا مهمة للغاية بالنسبة لي، وستظل دائمًا تحتل مكانة خاصة في قلبي"، وهو يحمل لقب "لورد الجزر" بوصفه وريثًا للعرش البريطاني. هل تودّ ترجمة المزيد من الأخبار عن العائلة المالكة؟



كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.