اغتالت اسرائيل علي محمد شحرور أو أبو حسين شحرور، والملقب بـ «شطاح».
الخميس ٠٨ مايو ٢٠٢٥
كشفت المعلومات ان «الغارات الإسرائيلية على مرتفعات النبطية جنوبي لبنان دمرت عدداً من المنشآت الضخمة التابعة لحزب الله والصواريخ المستخدمة مخصصة لاختراق التحصينات». وكشفت معلومات صحافية عن وجود «قتلى من حزب الله لم يُعرف عددهم جراء الغارات». أبو حسين شحرور: وبحسب صفحات موالية لحزب الله، تشير المعلومات إلى مقتل علي محمد شحرور أو أبو حسين شحرور، والملقب بـ «شطاح». وأبو حسين شحرور من مواليد بلدة هونين في جنوب لبنان، ويقيم في بلدة حاروف الجنوبية أيضا. وقد وصفته مصادر إعلامية مقربة من حزب الله بأنه «مجاهد منذ الطلقات الأولى»، مع الإشارة إلى دوره في «عملية سجد النوعية الأولى». ونُفذت هذه العملية في 11 أيار 1997، حيث تمكن عناصر حزب الله من تحرير موقع سجد والسيطرة التامة عليه لأكثر من ساعة، وإخلائه لاحقًا بعد تدميره في تفاصيل الوضع الحياتي بعد الغارة، خيمت اجواء من التوتر والقلق لدى المواطنين في مدينة النبطية ومنطقتها.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.