عرض رئيس حزب القوات اللبنانيّة سمير جعجع في معراب مع النائب نعمة افرام لنتائج الإنتخابات البلدية والإختيارية والمستجدات العامة.
الجمعة ٠٩ مايو ٢٠٢٥
قال افرام من معراب : "هذا اليوم مهم بالنسبة لي، ولا سيّما أنني قيّمت والدكتور جعجع نتائج الإستحقاق البلدي والإختياري في كسروان، حيث "هنيّنا بعضنا" على هذه النتائج، ومن هنا، أشكر أهالي كسروان على ثقتهم التي تجلّت في صناديق الإقتراع، وهذا أمر مهم." وإذ أكد على استمرار التواصل مع رئيس "القوات" لجهة الاستمرار في دعم رؤساء البلديات في سبيل الإنماء الذي هو الأساس، لفت افرام إلى أنه تمّ البحث في موضوع رئيس إتحاد بلديات كسروان- الفتوح، ولو أن أمامنا شهراً في هذا الإتجاه." ولفت إلى متابعة اللقاءات في الأسابيع المقبلة لمواكبة التطوّر الإنمائي والديموقراطي، وصولاً إلى الإنتخابات النيابية في العام 2026." ورداً على سؤال، اعتبر افرام أن الإتفاق لجهة الإتحاد لا ينطبق على كل التحالف الذي شهدناه بين الأحزاب والشخصيات السياسيّة في الإستحقاق البلدي والإختياري، فالتحالف بدأ بيني وبين الدكتور جعجع منذ شهرين، إلا أن الأطراف الباقية لا أدري مدى اهتمامها في أن تكون معنا في مسألة الإتحاد، لكن في ظل الأسماء المطروحة آمل الوصول إلى إعادة التحالف الخماسي في إنتخاب رئيس الإتحاد، كاشفاً عن "جوجلة" في الأسماء، "بس بعد ما استوت". وعن إمكان التحالف في الإنتخابات النيابيّة المقبلة أجاب: "سيستمر التواصل ولكن لست متأكداً أن نكون ضمن لائحة واحدة، باعتبار أن القانون الموجود يحتّم علينا دراسة الأرقام وليس الإعتماد على العاطفة، متوقعاً تشكيل أكثر من لائحة منبثقة من هذا التحالف الخماسي، ولو أن الرؤية السياسيّة والإدارية للبلد موّحدة لدى الجميع."
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.