يبدو أن براد بيت فتح صفحة جديدة في حياته بعد أكثر من ثماني سنوات من النزاع القانوني مع أنجلينا جولي.
الجمعة ٣٠ مايو ٢٠٢٥
تحدّث للمرة الأولى عن الطلاق، وشارك بعض التفاصيل عن علاقته بـ إينيس دي رامون. وفي حديث الى مجلة GQ، خلال مناقشة فيلمه المقبل عن سباقات الفورمولا 1، علّق بيت على طلاقه الذي أُنجز رسمياً أواخر عام 2024، قائلاً: "لا أعتقد أنّ الأمر كان شيئاً كبيراً. مجرد شيء سيؤتي ثماره… من الناحية القانونية". وعندما سُئل إن كان يشعر بالراحة بعد التوصّل إلى التسوية في 30 كانون الأول/ديسمبر 2024، رفض الإجابة، علماً أن جولي (49 عاماً) كانت قد تقدّمت بطلب الطلاق في أيلول/سبتمبر 2016. كشف الممثل الأميركي (61 عاماً) لمحة نادرة عن علاقته بحبيبته إينيس دي رامون (35 عاماً)، متحدثاً عن حضورهما معاً سباق جائزة بريطانيا الكبرى في تموز/يوليو 2024. وعما إذا كان ظهورهما العلني الأول متعمّداً، أوضح بيت: "لا، الأمر ليس محسوباً لهذه الدرجة"، وأضاف: "يا إلهي، كم سيكون ذلك مرهقاً؟ إذا كنت تعيش وأنت تجري هذا النوع من الحسابات؟ لا، الحياة تتطور فحسب. والعلاقات كذلك". وفي ما يتعلق بابتعاده النسبي عن الأضواء، قال النجم الحائز على جائزة الأوسكار: "حياتي الشخصية دائماً في الأخبار منذ 30 عاماً، أو نسخة من حياتي الشخصية، لنضعها على هذا النحو".
نشرت وسائل اعلام غربية تقارير عن استمرار ايران بتسليح أذرعها العسكرية في المنطقة من خلال الوسائل التقليدية.
تحت عنوان ثابت: "تحت الضوء"، يفتح ليبانون تابلويد صفحاته للأستاذ جوزيف أبي ضاهر، كل اثنين،ليكتب لمحبيه الكثر ما يطيب.
هدد شيخ من حزب الله من يطالب في الداخل اللبناني بنزع سلاح الحزب بنزع أرواحهم.
يستعد آلاف اللاجئين السوريين في لبنان للعودة إلى ديارهم هذا الأسبوع بموجب أول خطة مدعومة من الأمم المتحدة تقدم حوافز مالية.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.