تشير صور أقمار صناعية إلى أضرار جسيمة بموقع فوردو لكن الشكوك لا تزال قائمة.
الإثنين ٢٣ يونيو ٢٠٢٥
قال خبراء إن صور أقمار صناعية تجارية تشير إلى أن الهجوم الأمريكي على محطة فوردو النووية الإيرانية ألحق أضرارا بالغة وربما دمر الموقع وأجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم التي كان يضمها، لكن لا يوجد تأكيدات. وقال ديفيد أولبرايت، وهو مفتش نووي سابق بالأمم المتحدة ويرأس معهد العلوم والأمن الدولي “اخترقوا الجبل بالقنابل الخارقة للتحصينات”، في إشارة إلى القنابل التي قالت الولايات المتحدة إنها أسقطتها. وأضاف “أتوقع أن تكون المنشأة دمرت على الأرجح”. لكن ديكر إيفليث، الباحث المساعد في (سي.إن.إيه) والمتخصص في صور الأقمار الصناعية، أشار إلى أن حجم الدمار تحت الأرض لا يمكن تحديده. وقال إن المنطقة التي تحتوي على مئات من أجهزة الطرد المركزي “مدفونة بعمق كبير جدا بالنسبة لنا لتقييم مستوى الضرر باستخدام صور الأقمار الصناعية”. وللحماية من هجمات مثل تلك التي نفذتها القوات الأمريكية في وقت مبكر من يوم الأحد، أخفت إيران الكثير من برنامجها النووي في مواقع محصنة في أعماق الأرض، بما في ذلك داخل جبل في فوردو. وتظهر صور الأقمار الصناعية ستة ثقوب يبدو أن القنابل الخارقة للتحصينات أحدثتها في الجبل. وقالت الولايات المتحدة وإسرائيل إنهما تعتزمان وقف برنامج طهران النووي. لكن عدم التدمير الكامل لمنشآتها ومعداتها ربما يعني أن إيران يمكن أن تستأنف بسهولة البرنامج الذي تقول المخابرات الأمريكية والوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة إنها أغلقته في 2003.
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.