تبدأ في الدوحة محادثات بشأن صفقة وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراحِ المحتجزين.
الأحد ٠٦ يوليو ٢٠٢٥
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن وفداً إسرائيليا سيغادرُ، اليوم الأحد، إلى العاصمة القطرية الدوحة لمواصلة المحادثات، بشأن صفقة وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراحِ المحتجزين. وأكد مكتبُ رئيس الوزراء الإسرائيلي أن التعديلات التي طلبت حماس إدخالَها على مقترحِ الهدنة القطري "غيرُ مقبولة"، فيما أوعز نتنياهو بقَبولِ الدعوة لمواصلة المحادثات، مؤكدا أن الوفد الإسرائيلي سيغادر اليوم إلى الدوحة، لاستكمال البحث في صفقة وقف إطلاق النار في غزة. ويضم الوفد الذي سيذهب للدوحة مسؤولين أمنيين بارزين، من بينهم ممثلون عن الشاباك وأحد كبار مستشاري نتنياهو، بحسب ما ذكرته مصادر مطلعة للقناة 12 الإسرائيلية. وقالت المصادر إن القتال سيستمر حتى توقيعِ الاتفاق، والمفاوضات ستُجرى تحت نيرانٍ متواصلة، على حد وصفه. يأتي ذلك فيما يزور نتنياهو غدا الاثنين العاصمة الأميركية، واشنطن، حيث يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب. هذا ويرسم الإعلام الإسرائيلي بعض التوقعات، حول الجدول الزمني المقدّر للتوصل إلى صفقة في غزة. وتقول القناة 13 الإسرائيلية إنه من المتوقع أن يعلن ترامب عن اتفاق غزة يوم غد الاثنين أو بعد غد الثلاثاء -أي أثناء زيارة نتنياهو- وذلك إذا سارت الأمورُ على ما يرام في المفاوضات. ومن المتوقع أن تصادق الحكومة الإسرائيلية عن بُعد على الاتفاق يومي الأربعاء أو الخميس، بينما لا يزال نتنياهو في الولايات المتحدة. وقد يبدأ العمل بالصفقة الأسبوع المقبل، ربما يوم الأحد القادم، كما تقول المصادر الإسرائيلية. إلا أنه رغم هذه الأنباء الإيجابية، فقد قال مكتب نتنياهو إن تعديلات حماس التي طلبتها "غير مقبولة". يذكر أن حركة حماس لديها 3 مطالب رئيسية: *أولا، وقف القتال بشكل دائم. *ثانيا، أن تنسحب إسرائيل إلى المواقع التي احتلتها في 2 مارس (آذار) الماضي، الوقت التي جددت فيه هجومها ودخلت الجزء الشمالي من غزة. *ثالثا، أن تتولى الأمم المتحدة تقديم المساعدات الإنسانية. وقال مسؤول في حماس في وقت سابق لشبكة "سي إن إن" CNN الأميركية، إن الحركة "مستعدة لإعادة المحتجزين في يوم واحد، بشرط واحد أساسي.. ضمان عدم عودة الحرب".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.