تضع ساعة STRACTRA المصنوعة من التيتانيوم الساعات فوق قوس هندسي بزاوية 180 درجة.
السبت ١٩ يوليو ٢٠٢٥
صمم أيوب أحمد ساعة مفهومية تُدعى STRACTRA، مصنوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد من التيتانيوم، حيث يتم عرض الساعات على قوس هندسي بزاوية 180 درجة. مستوحاة من الطبيعة، تلتف خطوط تشبه أغصان الأشجار حول هيكل الساعة، مكوّنةً أشكالاً موحّدة على القوس في الجانب الأيمن من الساعة. وبين الفراغات التي تشبه التوابيت، تظهر أرقام الساعات باللون البرتقالي الغروبّي، وحتى العقرب المخصص للساعات يأتي بنفس اللون، ليبرز وسط اللون المعدني للتيتانيوم. أما الدقائق، فيتم عرضها عبر حلقة دائرية بزاوية 360 درجة تقع أسفل العقرب، وتدور بشكل كامل لتكمل عملية عرض الوقت في هذه الساعة المفهومية الفريدة. تصميم عضوي لساعةSTRACTRA على عكس التصميمات التقليدية للساعات التي تأتي غالبًا بشكل دائري أو مربع، تتميز STRACTRA بتصميم عضوي وانسيابي، حيث تُظهر العلبة خطوطًا ناعمة ومنحنية وكأنها أغصان أشجار أو انحناءات طبيعية. يتخيل المصمم أيوب أحمد استخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد في عملية التصنيع، مع اعتماد التيتانيوم كمادة رئيسية في الساعة. وتتيح هذه التقنية له تنفيذ تصميم القوس لعرض الساعات، والقرص الدائري لعرض الدقائق، وكذلك الشكل السداسي لهيكل الساعة. في الجهة اليسرى من الساعة، يظهر تصميم شبكي يبدو أنه يحتوي على بروزات حسية للمس، بينما تعبر الخطوط المتشابكة فوق قرص الدقائق في المنتصف لتجسّد نمو الأغصان الطبيعية. ويمتد القوس من منطقة الساعات إلى قرص الدقائق، مما يسمح لمرتدي الساعة بمشاهدة التروس الداخلية. بجانب الحلقة الدائرية، يظهر اسم الساعة "STRACTRA" منقوشًا على سطح التيتانيوم. حتى لحظة النشر، تظل الساعة مشروعًا مفهوميًا، ويذكر أيوب أحمد أن هذه الساعة هي مشاركته في أسبوع دبي للساعات، المقرر عودته في نسخته السابعة بين 19 و23 نوفمبر 2025.

كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.