سقط شهيدان لحزب الله بغارتي الخيام ويحمر الشقيف في الجنوب.
السبت ١٩ يوليو ٢٠٢٥
اعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، أن ” جيش الدفاع أغار في وقت سابق اليوم السبت، وقضى على أحد عناصر قوة الرضوان في حزب الله والذي كان ضالعًا في محاولة إعادة اعمار بنى تحتية في منطقة الخيام جنوب لبنان”. وتابع عبر منصة “إكس”، “تشكل أنشطة المخرب خرقًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان حيث سيواصل جيش الدفاع العمل على إزالة كل تهديد يطال دولة إسرائيل”. وكان الطيران المسير الاسرائيلي قد شن غارة على منطقة مطل الجبل في مدينة الخيام تسببت بسقوط قتيل. والى ذلك، افيد بعد ظهر اليوم بسقوط بسقوط شهيد في غارة استهدفت دراجة نارية في حي الشرابيك في بلدة يحمر الشقيف في قضاء النبطية. وتوجهت فرق الإسعاف إلى مكان الغارة. ولاحقا صدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة بيان أعلن أن "غارة العدو الإسرائيلي بمسيرة استهدفت دراجة نارية في يحمر الشقيف قضاء النبطية، أدت إلى سقوط شهيد".
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.