أعلن وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس أنه استهدف موقعا لتصنيع الصواريخ الدقيقة يتبع لحزب الله في جنوب لبنان.
الخميس ٣١ يوليو ٢٠٢٥
نفذ الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة استهدفت جرود بريتال والشعرة في البقاع، في تصعيد لافت على جبهة التوتر المستمر. وبالتزامن شنت المقاتلات الحربية غارات على منطقة المحمودية والجرمق في قضاء جزين جنوبي لبنان. وأفادت المعلومات الأولية بأن الطائرات الإسرائيلية شنت ثلاث غارات على جرود بريتال، وغارة على منطقة الشعرة في تلال جنتا، وأخرى على جرود الناصرية (تلة الصندوق). كما سُجّل استهداف موقع النبي سراج في بريتال. أما في الجنوب، فطالت الغارات بلدات العيشية، والمحمودية، والجرمق شمالي مجرى نهر الليطاني ، وسط تحليق مكثف للطائرات المسيّرة في سماء المنطقة. وأفادت مصادر محلية بأن دويّ الانفجارات سُمع في محيط عدد من القرى، وسط تحليق مكثف للمسيرات في الأجواء، من دون ورود معلومات دقيقة بعد عن حجم الأضرار أو الإصابات. ويحلق الطيران الحربي الإسرائيلي على علو منخفض فوق جبل لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت، تزامناً مع استمرار القصف الجوي على السلسلة الشرقية لجبال لبنان. وبحسب بيان الجيش الاسرائيلي فإن الغارات استهدفت مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان والبقاع. وأضاف: "من بين البنى التحتية المستهدفة تم استهداف بنية لانتاج المتفجرات المستخدمة في تطوير وسائل قتالية لحزب الله وموقع تحت الارض لانتاج صواريخ ولتخزين وسائل قتالية استراتيجية". مواقف اسرائيلية: وكشف وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أنّ "سلاح الجو هاجم بنى تحتية لحزب الله بما في ذلك أكبر مواقع إنتاج الصواريخ الدقيقة"، وتابع كاتس: استهدفنا أكبر منشأة لإنتاج الصواريخ الدقيقة لحزب الله في الجنوب . اضاف كاتس: "أي محاولة من حزب الله لإعادة تأهيل نفسه ستقابل بقوة لا هوادة فيها". كما أعلن الجيش الاسرائيلي أنه قصف منشآت كبيرة جدا تابعة لحزب الله في البقاع اللبناني كانت مخصصة لتصنيع المسيرات التي كانت تهدد أمن إسرائيل. وكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة إكس: “قبل قليل شن جيش الدفاع سلسلة غارات في منطقة البقاع وفي جنوب لبنان استهدفت بنى تحتية لانتاج وتخزين وسائل قتالية استراتيجية”. وأضاف: “من بين البنى التحتية المستهدفة تم استهداف بنية لانتاج المتفجرات المستخدمة في تطوير وسائل قتالية لحزب الله وموقع تحت الارض لانتاج صواريخ ولتخزين وسائل قتالية استراتيجية”. وتابع: “لقد قام حزب الله بالعمل لترميم المواقع حيث شكلت هذه الأنشطة خرقًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان”. وختم: “سيواصل جيش الدفاع العمل لحماية دولة إسرائيل”. من جهة اخرى، سُمِعت أصوات انفجارات مصدرها السلسلة الشرقية، تبين أن سببها تدريبات يجريها الجيش اللبناني في حقول الرماية شرقي بعلبك.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.