نقلت وسائل إعلام رسمية عن الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي قوله إن الوضع الراهن مع الولايات المتحدة “لا يمكن حله”.
الإثنين ٢٥ أغسطس ٢٠٢٥
تأتي تصريحات خامنئي بعد أن اتفقت طهران وقوى أوروبية يوم الجمعة على استئناف المحادثات سعيا لاستئناف مفاوضات شاملة بشأن كبح أنشطة تخصيب اليورانيوم الإيرانية. ونقلت وسائل الإعلام عن خامنئي قوله “يريدون من إيران أن تذعن لأمريكا. ستقف الأمة الإيرانية بكل قوتها في وجه من يحملون مثل هذه التوقعات الخاطئة”. وأضاف “من يطلبون منا عدم إطلاق شعارات ضد الولايات المتحدة… وإجراء مفاوضات مباشرة معها لا يرون سوى المظاهر… هذه المسألة لا يمكن حلها”. وأعلنت فرنسا وبريطانيا وألمانيا أنها قد تعيد تفعيل عقوبات الأمم المتحدة على إيران بموجب آلية إعادة فرض العقوبات إذا لم تعد طهران إلى طاولة المفاوضات. وتقول الدول الأوروبية، إلى جانب الولايات المتحدة، إن إيران تعمل على تطوير أسلحة نووية، بينما تقول طهران إنها مهتمة فقط بتطوير طاقة نووية لأغراض سلمية.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».