ضربت الشرطة الإسرائيلية طوقاً أمنياً على تقاطع حي راموت شمال القدس، في محطة للحافلات، بعد تبادل لإطلاق النار مع مسلحين.
الإثنين ٠٨ سبتمبر ٢٠٢٥
أشارت معلومات صحافية إلى إصابة 14 في حادثة إطلاق النار، بينهم نحو 5 في حالة حرجة، ومقتل 7. أغلقت القوات الإسرائيلية كل مداخل مدينة القدس، فيما أعلنت الشرطة الإسرائيلية لاحقاً "القضاء على شخصين نفذا عملية إطلاق النار". وأضافت أن عنصر أمن ومواطناً أطلقا النار على منفذي الهجوم. ووصل "منفذا العملية بمركبة وأطلقا النار نحو محطة حافلات"،بينما عزز الجيش الإسرائيلي قواته في الضفة الغربية لمنع تنفيذ مزيد من العمليات. وأكد في بيان أنه "يحاصر حاليا عدة مناطق في ضواحي رام الله ويحقق بما جرى في القدس". كما أشار إلى أن القوات الإسرائيلية اقتحمت منزل أحد منفذي العملية، في قرية قطنّه شمال غرب القدس. وأوضح أن رئيس الأركان، إيال زامير "وجه بالاستمرار في تركيز الجهد على القتال في قطاع غزة، مع تعزيز القوات الإضافية في الضفة الغربية، وتطويق القرى التي خرج منها المنفذون". يشار إلى أنه منذ نحو عامين لم تشهد مدينة القدس عمليات مشابهة. وكان أكبر هجوم من هذا النوع وقع في أكتوبر 2024 بعملية دهس قرب قاعدة عسكرية إسرائيلية في تل أبيب، أدى إلى إصابة عدد من الجنود الإسرائيليين. عن العربية.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.