قصفت إسرائيل العاصمة اليمنية صنعاء ومحافظة الجوف بشمال البلاد يوم الأربعاء.
الأربعاء ١٠ سبتمبر ٢٠٢٥
أسفر القصف الاسرائيلي لصنعاء ومحافظة الجوف عن مقتل 35 شخصا وإصابة 131 آخرين. وتعد هذه أحدث هجمات على اليمن حيث يتبادل الحوثيون وإسرائيل شن غارات جوية منذ ما يزيد على عام في إطار تداعيات الحرب على غزة. وقال الجيش الإسرائيلي إنه أصاب معسكرات تابعة للحوثيين ومقر قسم الدعاية التابع للجماعة وموقعا لتخزين الوقود. ونفى المتحدث العسكري باسم الحوثيين في بيان لاحق استهداف إسرائيل لمنصات إطلاق صواريخ، وقال إن الضربات طالت أهدافا “مدنية بحتة”. وأضاف “هناك شهداء وجرحى من الصحفيين والصحفيات وكذلك من المواطنين والمارة”. وقال سكان في صنعاء لرويترز إن الهجوم استهدف مخبأ بين جبلين يُستخدم مقرا للقيادة والتحكم. ولم يتضح بعد حجم الأضرار. وقال شهود إن مقر وزارة الدفاع التابعة للحوثيين كان من بين الأهداف. وجاءت الهجمات في أعقاب غارة جوية على صنعاء في 30 أغسطس آب أسفرت عن مقتل رئيس وزراء الحكومة التي يديرها الحوثيون وعدد من الوزراء، في أول هجوم من نوعه يستهدف قيادات الجماعة. وقال الجيش الإسرائيلي “نُفذت الغارات ردا على هجمات شنها نظام الحوثيين الإرهابي ضد دولة إسرائيل، والتي أُطلقت خلالها طائرات مسيرة وصواريخ سطح-سطح باتجاه الأراضي الإسرائيلية”. وهاجم الحوثيون المتحالفون مع إيران سفنا في البحر الأحمر، فيما وصفوه بأعمال تضامن مع الفلسطينيين في غزة. كما أطلقوا صواريخ باتجاه إسرائيل، تم اعتراض معظمها. وردت إسرائيل بشن غارات على المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، بما في ذلك ميناء الحديدة الحيوي. المصدر: رويترز
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.