ردت قطر على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان شديد اللهجة استنكرت فيه تصريحاته بشأن استضافة البلاد مكتب حركة حماس.
الخميس ١١ سبتمبر ٢٠٢٥
في بيان صادر عن وزارة الخارجية، استنكرت قطر ما وصفتها بأنها “تهديدات نتنياهو الصريحة بانتهاكات مستقبلية لسيادة الدولة”. وأضافت الوزارة أن نتنياهو يدرك تماما أن “استضافة المكتب تمت في إطار جهود الوساطة التي طُلبت من دولة قطر من قِبل الولايات المتحدة وإسرائيل”. ومضت تقول إن “المفاوضات كانت تعقد بشكل رسمي وعلني، وبدعم دولي، وبمشاركة وفود أمريكية وإسرائيلية. ومحاولة نتنياهو للإيحاء بأن قطر كانت تؤوي وفد حماس سرا لا تُفهم إلا كمسعى يائس لتبرير جريمة أدانها العالم أجمع”. وتتوسط قطر، إلى جانب مصر، في محادثات السلام بين حماس وإسرائيل. وحذرت من أن هجوم إسرائيل على الدوحة يهدد بعرقلة تلك المفاوضات. وقالت الخارجية إن البلاد ستعمل مع “شركائها لضمان محاسبة نتنياهو ووقف ممارساته المتهورة وغير المسؤولة”. يأتي الرد القطري بعد يوم من محاولة إسرائيل قتل قادة سياسيين من حركة حماس في ضربة جوية على قطر في تصعيد جديد لحملتها العسكرية في الشرق الأوسط، وهو ما أثار موجة من الإدانات الدولية. وحذر نتنياهو يوم الأربعاء قطر من أنه يتعين عليها إما طرد مسؤولي حماس أو تقديمهم للعدالة، وقال “إذا لم تفعلوا ذلك، فسنفعله نحن”. واتهم قطر كذلك بتوفير ملاذ آمن وتمويل لحماس، مما أثار تنديدا قويا من الدوحة. المصدر: رويترز
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.