استضاف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في نيويورك رئيس الوزراء القطري على العشاء، بعد أيام من هجوم إسرائيل حليفة الولايات المتحدة على قادة حركة حماس في الدوحة.
السبت ١٣ سبتمبر ٢٠٢٥
لقيت محاولة اغتيال القادة السياسيين لحركة حماس بهجوم في قطر يوم الثلاثاء، في ضربة تنديدات عربية ودولية كثيرة وهددت بعرقلة جهود بدعم أمريكي للتوسط في هدنة في غزة وإنهاء الصراع المستمر منذ نحو عامين. وأجرى ترامب اتصالا هاتفيا برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عبر فيه عن استيائه من الهجوم، وسعى إلى طمأنة القطريين بأن مثل هذه الهجمات لن تتكرر. وانضم المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إلى ترامب ورئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني. وكتب حمد المفتاح، نائب رئيس بعثة قطر في واشنطن على موقع إكس “عشاء رائع مع الرئيس الأمريكي. انتهى للتو”. وأكد البيت الأبيض إقامة العشاء لكنه لم يقدم أي تفاصيل. وتأتي هذه الجلسة عقب اجتماع استغرق ساعة جمع آل ثاني ونائب الرئيس جيه.دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو في البيت الأبيض يوم الجمعة. وقال مصدر مطلع على الاجتماع إنهم بحثوا مستقبل قطر كوسيط في المنطقة والتعاون الدفاعي بعد الضربات الإسرائيلية على قيادات حماس في الدوحة. وقال ترامب إنه غير راض عن الضربة الإسرائيلية التي وصفها بأنها عمل فردي لا يخدم المصالح الأمريكية أو الإسرائيلية. وتعد واشنطن قطر حليفا قويا لها في الخليج. واضطلعت الدوحة بدور وساطة رئيسي في المفاوضات المستمرة منذ فترة طويلة من أجل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة، وللإفراج عن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين هناك، ولوضع خطة ما بعد الصراع في القطاع. واتهم رئيس الوزراء القطري إسرائيل يوم الثلاثاء بمحاولة تخريب فرص السلام، لكنه قال إن لا شيء سيثني قطر عن دورها في الوساطة. المصدر: رويترز
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.