عبر الرئيس الاميركي دونالد ترامب عن تفاؤله بقرب التوصل الى اتفاق في غزة.
الأحد ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٥
قال باراك رافيد مراسل موقع “أكسيوس” في منشور على موقع التواصل الاجتماعي “إكس” يوم الأحد نقلا عن مسؤول أمريكي رفيع المستوى إن الولايات المتحدة وإسرائيل قريبتان جدا من التوصل إلى اتفاق بشأن خطة الرئيس دونالد ترامب لإنهاء الحرب في غزة، بعد محادثات بين المبعوث الخاص ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر صهر ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وذكر رافيد في المنشور أن المسؤول أشار إلى أنه لا يزال يتعين الحصول على موافقة حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية(حماس). وفي وقت سابق من يوم الأحد، قال ترامب إنه يأمل في وضع اللمسات الأخيرة على مقترح خطة السلام في غزة في اجتماع يوم الاثنين مع نتنياهو. ولم يتسن لرويترز التحقق من التقرير حتى الآن. ترامب متفائل قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرويترز إنه يأمل في الانتهاء من مقترح بشأن خطة سلام في غزة خلال اجتماعه الاثنين مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وذلك في الوقت الذي توغلت فيه دبابات إسرائيلية في عمق مدينة غزة.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.