يترأس الرئيسان المصري عبدالفتاح السيسي والأميركي دونالد ترامب قمة السلام في غزة، بعد ظهر الاثنين، بمدينة شرم الشيخ.
الإثنين ١٣ أكتوبر ٢٠٢٥
يحضر قمة شرم الشيخ قادة من أكثر من 20 دولة، بالإضافة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. ولن تشارك إسرائيل ولا حماس في الاجتماع. وأفادت مصادر دبلوماسية أن أميركا ومصر وقطر وتركيا ستوقع وثيقة ضمانات لاتفاق وقف النار في غزة وذلك خلال القمة المرتقبة. تنطلق القمة ظهر الإثنين بالمدينة المطلة على البحر الأحمر. وقرر الرئيس المصري إهداء نظيره الأميركي قلادة النيل "تقديراً لإسهاماته البارزة في دعم جهود السلام، ونزع فتيل النزاعات، وآخرها دوره المحوري في وقف الحرب في غزة"، بحسب ما ذكره السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية في مصر، اليوم الاثنين.وتعد قلادة النيل "أرفع الأوسمة المصرية وأعظمها شأناً وقدراً، ولها المقام الأول بينها"، وهي تمنح لقادة الدول ورموزها الذين يسهمون في خدمة الوطن والإنسانية. وحول هذه القمة، كانت الرئاسة المصرية قد أشارت في بيان إلى أن القمة تهدف إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة. وأعلنت إسرائيل أنها لن توفد أي ممثل لها إلى القمة حول السلام في غزة، وقالت المتحدثة باسم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه "لن يحضر أي مسؤول إسرائيلي". كما أكد القيادي في المكتب السياسي لحماس حسام بدران أن الحركة لن تشارك في عملية التوقيع.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».