حصلت المركبة بيرسيفيرانس التابعة لناسا على أدلة على أن الغلاف الجوي للمريخ نشط كهربائيا.
الخميس ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٥
رصدت المركبة التابعة لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية تفريغات كهربائية، أسماها أحد العلماء "برقا مصغرا". ويرتبط هذا البرق في الغالب بأعمدة الغبار التي تنطلق بانتظام فوق سطح الكوكب. قال الباحثون إن المركبة ذات العجلات الست، التي تستكشف المريخ منذ 2021 في موقع يسمى فوهة جيزيرو بنصفه الشمالي، التقطت هذه التفريغات الكهربائية في تسجيلات صوتية وكهرومغناطيسية عبر أداة استشعار عن بعد. وهذا أول توثيق لنشاط كهربائي في الغلاف الجوي الرقيق للمريخ. وقال عالم الكواكب بابتيست تشيد من معهد أبحاث الفيزياء الفلكية وعلم الكواكب في فرنسا، وهو المؤلف الرئيسي للدراسة التي نُشرت اليوم الأربعاء في مجلة نيتشر "تمثل هذه التفريغات اكتشافا كبيرا، ولها آثار مباشرة في ما يتعلق بكيمياء الغلاف الجوي للمريخ والمناخ وصلاحيته للسكن ومستقبل الاستكشاف الآلي والبشري". وقال عالم الكواكب والمؤلف المشارك في الدراسة رالف لورينز من مختبر الفيزياء التطبيقية بجامعة جونز هوبكنز في ماريلاند "لم نرصد برقا بالتعريف الشائع. كانت شرارة صغيرة، ربما بطول بضعة مليمترات، ولم تكن برقا حقيقيا".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».