تسلم لاندو نوريس كأس بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات في حفل توزيع الجوائز في طشقند.
السبت ١٣ ديسمبر ٢٠٢٥
غاب البطل السابق ماكس فرستابن بسبب المرض لكنه أرسل رسالة تهنئة للسائق البريطاني وفريق مكلارين. وانتزع نوريس اللقب في السباق الأخير بالموسم في أبوظبي يوم الأحد الماضي، متفوقا على فرستابن سائق رد بول بفارق نقطتين عقب 24 جولة، فيما حل زميله في فريق مكلارين أوسكار بياستري ثالثا في الترتيب العام. وأصبح السائق البريطاني (26 عاما) البطل 35 في تاريخ بطولة العالم لفورمولا 1 التي انطلقت عام 1950والبريطاني رقم 11 الذي يفوز باللقب. وقال نوريس للحضور في العاصمة الأوزبكية "بالتأكيد هذا حلم الكثير من الناس، حلم الكثير من سائقي السباقات وقد تمكنت أخيرا من تحقيقه. أعيش ذلك الحلم الذي راودني عندما كنت طفلا صغيرا". واستخدم نوريس لفظا بذيئا أثناء حديثه إلى جوار محمد بن سليم رئيس الاتحاد الدولي للسيارات المنتخب مجددا، الذي اتخذ إجراءات صارمة ضد السائقين الذين يشتمون ورد مازحا "10.000" في إشارة للغرامة التي سيفرضها على كلمة نوريس. وقال نوريس "لقد تم تغريمي. لكن يمكنني تسديدها الآن". وحصل فرستابن، البطل أربع مرات، على جائزة أفضل تصرف هذا العام في فورمولا 1 بسبب تجاوزه لبياستري في اللفة الافتتاحية لسباق إيمولا. وقال السائق الهولندي في رسالة مسجلة "أنا آسف جدا لعدم تمكني من الوجود معكم. منعني الأطباء من الطيران. "تهانينا الكبيرة لفريق مكلارين وخاصة لاندو. لقد قدمتم موسما مذهلا، وكان من الرائع حقا أن أكون قادرا على المنافسة معكم حتى النهاية".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.