انطلقت المحادثات اليمنية في السويد في حضور وفدي الحكومة اليمنية والحوثيين، والمبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، بالإضافة إلى وزير خارجية السويد مارغو إليزابيث والستروم.
الجمعة ٠٧ ديسمبر ٢٠١٨
انطلقت المحادثات اليمنية في السويد في حضور وفدي الحكومة اليمنية والحوثيين، والمبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، بالإضافة إلى وزير خارجية السويد مارغو إليزابيث والستروم.
وأعلن غريفيث أن تم الاتفاق على تبادل الأسرى والمعتقلين. وأضاف "سنعمل في الأيام القادمة على التوصل لاتفاق يخفف معاناة اليمنيين"، مشيرا إلى أن جمع الأطراف اليمنية للمفاوضات لم يكن أمرا سهلا.
في المقابل، هدد المسؤول السياسي في حركة اليمنيين محمد علي الحوثي بإغلاق مطار صنعاء أمام طائرات الأمم المتحدة في حال عدم توصل المحادثات الى قرار بفتح المطار أمام الطيران المدني. وكتب الحوثي في تغريدة على موقع "تويتر": "إذا لم يتم فتح مطار العاصمة اليمنية للشعب اليمني في مشاورات جولة السويد، فأدعو المجلس السياسي والحكومة إلى إغلاق المطار أمام جميع الطيران".
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.