أطلقت الفنانة ساندرين الراسي كليبها الجديد "صورة ببالي"وحذفت الرقابة اللبنانية مشهدا منه.
السبت ٠٥ يناير ٢٠١٩
أطلقت الفنانة ساندرين الراسي كليبها الجديد "صورة ببالي"وحذفت الرقابة اللبنانية مشهدا منه.
تكشف الراسي أنّ قصة الكليب تمثّل "وجعا قدمته من خلال رسالة تحمل معاني إنسانية يمكن أن يتأثر الانسان بها، فليس من الضروري أن أكون عشت تجربة مشابهة كي أبرع في تقديمها ضمن أغنية مصورة، فهي بمثابة دور تمثيلي برعت به لأنني رغبت في إيصال رسالة معينة إلى الأشخاص المطلقين، بأن يحاولوا قدر الإمكان إبعاد أولادهم عن مشكلاتهم الخاصة، فهم يصنعون منهم ضحية بامتياز وعليهم حمايتهم بدلا من ظلمهم".
الرقابة تحذف
واعربت الراسي عن انزعاجها من حذف مقطع من الكليب من قبل سلطة الرقابة في لبنان: "طبعا انزعجت من هذا الأمر لأنني كنت أفضل أن تبقى هذه المشاهد التي يجري خلالها أخذ الطفل من والدته. لقد كنا، المخرج فادي حداد وأنا، نريد أن نترجم الموضوع بدقة لتبدو القصة حقيقية. لكني رضخت للأمر، ولا سيما أن المخرج وافق واقتنع بهذه الملاحظة".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.