كشف نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الامير محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ان "قطر ستقوم بشراء سندات الحكومة اللبنانية وتقدر قيمتها ب500 مليون دولار أميركي".
الإثنين ٢١ يناير ٢٠١٩
كشف نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الامير محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ان "قطر ستقوم بشراء سندات الحكومة اللبنانية وتقدر قيمتها ب500 مليون دولار أميركي".
واكد في حديث ل"وكالة الانباء القطرية" "تدعيم قطر للاقتصاد اللبناني، والتزامها بدعم الأشقاء اللبنانيين في ظل التحديات التي يواجهونها، وان هذه الخطوة تأتي انطلاقا من أواصر الأخوة العميقة التي تجمع بين البلدين الشقيقين".
وقال :"لقد جاءت الخطوة القطرية اثر مشاركة امير قطر تميم بن حمد في قمة بيروت، وبعد مساع بذلها وزير الخارجية جبران باسيل"، لافتا الى "ان الخطوة القطرية أتت بعدما طرحها باسيل امس على امير قطر، الذي تجاوب قبل ان يبلغه نظيره القطري انهم سيعلنون عنها البارحة او اليوم".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.