لمح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الى احتمال ضلوع إسرائيل في هجمات ضدّ أهداف في العراق.
الجمعة ٢٣ أغسطس ٢٠١٩
لمح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الى احتمال ضلوع إسرائيل في هجمات ضدّ أهداف في العراق.
سئل نتنياهو في مقابلة تلفزيونية مع القناة التاسعة الإسرائيلية الناطقة بالروسية عما اذا كانت إسرائيل ستضرب "أهدافا إيرانية" في العراق إذا لزم الأمر فقال:"نعمل ليس فقط إذا لزم الامر، وإنما نعمل في مناطق كثيرة ضدّ دولة تريد إبادتنا. بالطبع أطلقت يد قوات الأمن،وأصدرت توجيهاتي لها بفعل أيّ شيء ضروري لإحباط خطط ايران".
لم يذكر نتنياهو العراق بالاسم كأحد هذه المناطق.
ومعروف أنّ إسرائيل تستهدف مواقع في داخل سوريا تعتبرها معادية، وصرّه مسؤولون إسرائيليون منذ فترة أنّ العراق بات يشكل تهديدا أكبر لإسرائيل.
واتهمت هيئة الحشد الشعبي الولايات المتحدة الاميركية وإسرائيل مسؤولية الانفجارات في مخازن أسلحة وقواعد تابعة لها.
واتخذت الحكومة العراقية تدابير احترازية منها نقل مخازن الذخيرة الى خارج المدن، وإلغاء التصاريح للرحلات الخاصة للطائرات العراقية أو الأجنبية.
يودّع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السنة بحوار مع الروزنامة ومع الله.
من واشنطن إلى غزة وبيروت وطهران، يُقفل بنيامين نتنياهو عاماً حافلاً بتكريس الوقائع بالقوة ليحوّل التفوق العسكري إلى معادلة سياسية جديدة.
يواجه لبنان مخاطر عدة منها الخروج من المأزق المالي ومن الحرب الاسرائيلية.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.