تعمل شركات تعبئة المياه العالمية على استبدال عبوات الألومنيوم التي يسهل تدويرها كبديل عن الزجاجات البلاستيكية التي تلوث مياه البحار.
الخميس ١٧ أكتوبر ٢٠١٩
تستبدل شركات تعبئة المياه العالمية عبوات الألومنيوم التي يسهل تدويرها كبديل عن الزجاجات البلاستيكية التي تلوث مياه البحار.
الألومنيوم قد يكون أقل تلوثا للبحار ولكن إنتاج كل علبة من الألومنيوم يطلق في الجوّ كمية من الكربون تعادل نحو ثلث ما ينبعث عند إنتاج زجاجة بلاستيكية واحدة.
استنتجت وكالة رويترز في بياناتها أنّ إنتاج علبة سعة 330 ملليترا يطلق 1300 جرام من ثاني أكسيد الكربون في الجوّ، أيّ ما يعادل تقريبا انبعاثات قيادة سيارة لمسافة سبعة أو ثمانية كيلومترات.
أما إنتاج الزجاجة البلاستيكية من الحجم نفسه باستخدام مادة بولي إثيلين تريفثالات المستخدمة عادة في الصناعة فينتج ما يصل إلى 330 جراما من ثاني أكسيد الكربون.
تعد العوامل الاقتصادية عنصرا رئيسيا أيضا، فالألومنيوم أغلى من البلاستيك حيث تكلفة المواد الخام اللازمة لإنتاج علبة واحدة منه تزيد حوالي ٢٥ في المئة على تكلفة الزجاجة البلاستيكية المماثلة في الحجم.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.