لم تتضح بعد الخسائر التي أحدثتها أعمال الشغب التي رافقت المتظاهرين المسالمين في بيروت والمناطق اللبنانية.
السبت ١٩ أكتوبر ٢٠١٩
لم تتضح بعد الخسائر التي أحدثتها أعمال الشغب التي رافقت المتظاهرين المسالمين في بيروت والمناطق اللبنانية.
رئيس بلدية الغبيري معن خليل كان السبّاق في كشف الأضرار التي تعرضت له بلديته،فأكدّ "أنّ خسائر البلدية تقدر ب٣٠٠مليون دولار بسبب التعدي على الاملاك العامة، وأسف في أن تنتهي تظاهرة مطلبية بالتخريب، وهذا يرتب عليه جرم جزائي".
ولم تتوضح الخسائر في بيروت تحديدا في شارع المصارف وفي المحال التجارية في الشوارع المؤدية الى السراي الحكومي ومجلس النواب وساحة رياض الصلح.
وذكرت معلومات غير مؤكدة أنّ مشاغبين أحدثوا أضرارا مادية في صور وطرابلس لم تتوضح بعد.
(الصورة بعدسة المصوّر نبيل اسماعيل-فيسبوك)
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.