رفض كارلوس غصن تحويل ماله المودع في الخارج الى لبنان وردا على سؤال عن هذا الأمر قال:" ما هذا السؤال".
الخميس ٠٩ يناير ٢٠٢٠
رفض كارلوس غصن تحويل ماله المودع في الخارج الى لبنان وردا على سؤال عن هذا الأمر قال:" ما هذا السؤال".
وفي حديث لمن تحاوره في قناة "الجديد" قال:" تعرفين لو نقلتي المصاري الى لبنان فلن يمكنك التصرف فيه. عندي استثمار في لبنان وعندي مصاري في البنوك اللبنانية، ومثل كل المواطنين اللبنانيين لا أقدر أن أسحب الا 250 أو 300دولار في الأسبوع الواحد".
يعاني لبنان من أزمة مالية خانقة ينتج عنها شح في الدولار وتراجع في قيمة الليرة اللبنانية، وتفرض المصارف قيودا صارمة على سحب أصحاب المدخرات من ودائعهم.
ويحذر البنك الدولي من أن نسبة الفقر ستصل الى خمسين بالمئة إذا تدهورت الأوضاع الاقتصادية بدرجة أكبر.
نشير الى تقاطع المعلومات والتحاليل عند أنّ الأزمة الحالية تعود جذورها الى الفساد والهدر في أجهزة الدولة التي تنوء تحت دين ثقيل وقياسيّ.
غصن أعلن استعداده للمساهمة بخبرته من أجل مساعدة لبنان إذا طُلب منه ذلك، لكنه لا يطمح لأيّ منصب، ولا يرغب في دخول المعترك السياسي.
وكان الزعيم اللبناني وليد جنبلاط اقترح أن يتولى غصن وزارة الطاقة التي تستنزف المال العام من دون أن تقدم الخدمات المطلوبة من التيار الكهربائي.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.