عاد النشاط الى ميدان سباق الخيل في بيروت بعد توقف، حضر الفرسان غاب المراهنون.
الثلاثاء ٠٩ يونيو ٢٠٢٠
عاد النشاط الى ميدان سباق الخيل في بيروت بعد توقف، حضر الفرسان غاب المراهنون.
سباقات الخيل في بيروت استؤنفت آخر الأسبوع الماضي من دون جمهور اطلاقا.
نُظمت ثمانية سباقات يوم الخميس في المضمار من دون أن يُسمح للجمهور بالحضور أو المراهنة.
ويرى نبيل نصرالله، مدير عام ميدان سباق الخيل ببيروت، أن تلك لحظة سيئة في تاريخ المضمار الكبير الذي استضاف ملوكا ونجوم سينما في ستينيات القرن الماضي.
ويعتقد نصرالله أن المضمار بلا جمهور يكون في حالة "موات". ومع ذلك يرى أن استئناف السباقات مهم للحفاظ على استمراريتها في بيروت مشيرا إلى أنها لو توقفت في المدينة فقد لا تعود.
وقال "أكيد السبق بلا جمهور ميت، ما بتشوف شي ولا بتسمع حماس ولا بتشوف حدا ولا شي، السبق بلا جمهور. بس شفنا خبرة البلاد الأوروبية كلها، السباقات بلا جمهور بالوقت الحاضر. وإحنا مش أحسن من غيرنا وما فينا نخاطر بشي".
ويرى أنّ الوضع الاقتصادي السيئ أخطر من الحروب التي هدمت الميدان خلال الاجتياح الإسرائيلي بيروت العام ١٩٨٢، وخلال امتداد خطوط التماس في الحرب اللبنانية.
والتزم المشاركون في سباق الخيل بقرار وضع الكمامات وتعقيم أنفسهم قبل دخول المضمار، الذي ظل مغلقا لأكثر من شهرين بسبب كورونا.
وعلى الرغم من قرار التعبئة العامة ظل عاملون يقصدون المضمار للاهتمام بالخيل.
المصدر: وكالة رويترز
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.