.بدأت مسألة اتلاف المواد الخطيرة في معمل الزوق الحراري تتفاعل خوفا في منطقة كسروان ساحلا وجبلا
الإثنين ١٠ أغسطس ٢٠٢٠
.بدأت مسألة اتلاف المواد الخطيرة في معمل الزوق الحراري تتفاعل خوفا في منطقة كسروان ساحلا وجبلا
اصدرت بلدية كفردبيان بيان جاء فيه:"بعد ورود معلومات عن احتمال ان تقوم قيادة الجيش اللبناني تفجير او حرق او تلف مواد معينة في جرود عيون السيمان - كفردبيان ، وعطفا على تقارير من جهات محلية ودولية تؤكد ان هذه المواد تؤثر حتما على المياه الجوفية كون هذه المنطقة هي خزان مياه لمئات الالاف من المواطنين ، تحركت بلدية كفردبيان على هذا الصعيد عبر اتصالات مكثفة مع قيادة الجيش ، وستتوجه بكتاب عاجل الى قيادة الجيش اللبناني تطلب منها العدول عن هذا الموضوع ، مع ثقتها التامة بحكمة قيادة الجيش ووعيها وحرصها التام على صحة وسلامة المواطنين".
يبقى السؤال هل يطالب اتحاد بلديات كسروان الفتوح بمحاكمة المسؤولين في مؤسسة كهرباء لبنان ومعمل الزوق ووزارة الطاقة والمياه على تقصيرهم وتعتيمهم على وجود هذه المواد الخطيرة (المجهولة حتى الآن) في
.منطقة سكانية مكتظة
وهل يدفع هذا الموضوع الى اجتماع طارئ لنواب المنطقة والاتحاد؟
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.