.كشف رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل أنّ مصاب بفيروس كورونا بشكل منخفض
الأحد ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٠
.كشف رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل أنّ مصاب بفيروس كورونا بشكل منخفض
أصدر المكتب الإعلامي لرئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل البيان الاتي: "اكتشف النائب جبران باسيل البارحة أنه مصاب بفيروس الكورونا، وقد استكمل كل الفحوص اللازمة بعد منتصف ليل أمس ليتبين أن حجم الإصابة لا يزال منخفضا ومقبولا. لقد أراد النائب باسيل إصدار هذا البيان لابلاغ كل من خالطهم أخيرا، إذ لا يمكن الاتصال بهم افراديا، وللاعتذار منهم أيضا لعدم معرفته بالامر قبل ذلك.
إن النائب باسيل سيحجر نفسه طبعا لحين تغلبه على الفيروس بإذن الله، وسيتابع عمله كالمعتاد من خلال الوسائل التقنية الكثيرة المتوفرة.
يشكر النائب باسيل مسبقا كل من يرغب بالاطمئنان عليه، وهو لا يريد أن يزعج أحدا، ويؤكد أنه بحالة صحية جيدة وسيلتقي الكثيرين الكترونيا. ويتمنى على كل اللبنانيين التزام وسائل الحماية والعلاج من كورونا، وأخذ الأمر على محمل الجد، لما لهذا الفيروس من قدرة فتاكة على ضرب المجتمع وشله".
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.