ليبانون تابلويد- كشف الرئيس ايمانويل ماكرون السياسيين اللبنانيين بتهريب أموالهم الى أماكن آمنة في الخارج.
الأحد ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٠
ليبانون تابلويد- كشف الرئيس ايمانويل ماكرون السياسيين اللبنانيين بتهريب أموالهم الى أماكن آمنة في الخارج.
ورأى أن السياسيين يرفضون "حكومة مهمة" لأنّها تعرقل مصالحهم.
وشن هجوما علي حزب الله، وقال فيه : " لا يمكن لحزب الله ان يستمر جيشا معاديا لإسرائيل وميلشيا في سوريا ويبقى حزبا محترما في لبنان".
عاد وأكدّ على أنّ الحل في لبنان هو الالتزام بالإصلاحات بابا لتدفق المساعدات الدولية.
ورمى كرة تشكيل الحكومة في مرمى الطبقة السياسية، منتظرا شهرا لمعرفة مسار الأمور، وعلى ضوء النتيجة تتحدّد المرحلة المقبلة.
وذكّر مرة جديدة بأنّ الطبقة السياسية لم تحترم تعهداتها.
وتخوّف من عودة الحرب الأهلية.
كما تخوّف من عودة تشكيل حكومة تؤمن المصالح الخاصة للسياسيين.
ونفى أنه يملك أيّ دليل على أنّ السياسيين أخلوا بتعهداتهم بطلب من القوى الخارجية، لكنه لمس تأثيرا خارجيا في الواقع اللبناني.
وبرّر استمرار مبادرته لكي لا يقع لبنان تحت سيطرة حزب الله.
وجدد مواقفه السلبية تجاه الحزب الذي رفض إدراجه كاملا في قائمة الارهاب، وفي فرض العقوبات عليه، وطالبه بالتزام تعهداته كحزب يندرج في السياق الديمقراطي للبنان.
واستبعد طرح تغيير النظام اللبناني حاليا، مع أنّه ضروري، معتبرا أنّ الأولوية للانقاذ.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.