أطلقت سمو الأميرة غيداء طلال، رئيسة هيئة أمناء مؤسسة ومركز الحسين للسرطان، جائزة الحسين لأبحاث السرطان، تخليدا لذكرى جلالة الملك الحسين بن طلال.
الأحد ١٥ نوفمبر ٢٠٢٠
أطلقت سمو الأميرة غيداء طلال، رئيسة هيئة أمناء مؤسسة ومركز الحسين للسرطان، جائزة الحسين لأبحاث السرطان، تخليدا لذكرى جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، ولترسيخ البحث العلمي في مجال السرطان على مستوى الوطن العربي.
وقالت سموالأميرة "تتشرف جائزة الحسين بحمل اسم الحسين بن طلال الذي آمن بأهمية الأبحاث، وواجه السّرطان بكلّ إيمان وعزيمة. هذه الجائزة ستُحدث تحوّلا في مسار الأبحاث في المنطقة العربيّة، وستكرّس جهودها من أجل التقدّم العلمي لإنقاذ الآلاف من مرضى السرطان".
وتستهدف الجائزة القادة والباحثين العلماء في الوطن العربي، في مجالات: المنحة البحثية، مشاريع الأبحاث المبتكرة، إنجاز العُمر، والتفوق المؤسسي. ويضم مجلس إدارة الجائزة نخبة من الباحثين والأطباء من مختلف أنحاء العالم برئاسة سمو الأميرة غيداء طلال.
ولمزيد من المعلومات والتفاصيل حول الجائزة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.kinghusseincanceraward.jo/en
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.