أعلنت رئاسة الجمهورية العربية السورية أن "الرئيس السوري بشار الأسد وعقيلته أسماء الأسد في مرحلة التعافي من الإصابة بفيروس كورونا".
الأربعاء ١٧ مارس ٢٠٢١
أعلنت رئاسة الجمهورية العربية السورية أن "الرئيس السوري بشار الأسد وعقيلته أسماء الأسد في مرحلة التعافي من الإصابة بفيروس كورونا". وقالت في صفحتها على "فيسبوك": "بعد مضي تسعة أيام على إصابة الرئيس الأسد والسيدة أسماء بفيروس كوفيد 19، تعود المؤشرات المخبرية والشعاعية المرتبطة بالوضع الصحي لهما بشكل تدريجي إلى قيمها الطبيعية، وهي مطمئنة بحسب الفريق الطبي الوطني المشرف على علاجهما، والذي يؤكد أنهما في مرحلة التعافي". أضافت: "كما سبق وأكدت رئاسة الجمهورية، فإن الرئيس الأسد والسيدة أسماء الأسد يتابعان أعمالهما خلال فترة قضائهما الحجر الصحي المنزلي، وسيعودان إلى ممارسة عملهما بالشكل الطبيعي بعد انتهاء فترة الحجر والتأكد من ظهور النتيجة السلبية لمسحة أل.بي سي. آر". وكانت رئاسة الجمهورية العربية السورية أعلنت في 8 الجاري "إصابة الأسد وعقيلته بكورونا وأنهما بصحة جيدة وحالتهما مستقرة".
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.