سلّم الرئيس ميشال عون سلم رئيس المجلس الدستوري تصريحا عن الذمة المالية وفقا لقانون الاثراء غير المشروع.
الجمعة ٢٦ مارس ٢٠٢١
زار رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في التاسعة قبل ظهر اليوم، مقر المجلس الدستوري في الحدث، حيث كان في استقباله رئيس المجلس القاضي طنوس مشلب، وعضوي المجلس القاضي عوني رمضان والقاضي رياض أبو غيدا. وسلم الرئيس عون القاضي مشلب تصريحا عن الذمة المالية استنادا الى القانون رقم 189 تاريخ 16 تشرين الأول 2020 حول الاثراء غير المشروع، وتسلم من رئيس المجلس الدستوري ايصالا بذلك وفقا للقانون. وخلال اللقاء الذي حضره المدير العام لرئاسة الجمهورية الدكتور أنطوان شقير، تم تداول الأوضاع العامة وعمل المجلس الدستوري في ظل الظروف الراهنة، حيث أكد الرئيس عون "أهمية المسؤوليات الملقاة على عاتق المجلس في مراقبة دستورية القوانين".
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.