تبدأ وزارة الصحة في طرح لقاح استرازينيكا للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين ٥٥-٦٥ عامًا في مراكز عدة، احدها في مستشفى رفيق الحريري الجامعي.
السبت ٢٧ مارس ٢٠٢١
أكد مدير عام مستشفى الحريري الحكومية فراس الأبيض في تغريدات على تويتر: "يوم الاثنين، ستبدأ وزارة الصحة في طرح لقاح استرازينيكا للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين ٥٥-٦٥ عامًا في مراكز عدة، احدها في مستشفى رفيق الحريري الجامعي. في لبنان، توفي أكثر من ١٢٠ مريضًا في هذه الفئة العمرية بسبب الكورونا في الأيام العشرة الماضية وحدها. يمكن للًًّقاح منع ذلك. واضاف: " أظهرت العديد من الدراسات أن لقاح استرازينيكا آمن وفعال. في المملكة المتحدة، تلقى ملايين المرضى هذا اللقاح، مما أدى إلى انخفاض حاد في حالات الكورونا. وتدرس أوروبا وقف صادراتها من لقاح استرازينيكا لتسريع حملة التطعيم في البلاد الاوروبية". وتابع: "في لبنان، عدد حالات الإصابة بالكورونا آخذ في الارتفاع. وسيؤدي تخفيف الاجراءات والامتثال المنخفض لارشادات السلامة إلى ارتفاع معدلات الإصابة. بالنسبة للمرضى الأكبر سنًا أو المصابين بأمراض مصاحبة، يمكن أن تكون الحماية الجزئية التي توفرها اللقاحات هي الفرق بين الحياة والموت" واشار إلى أنه "ومع ذلك، يقول بعض من الناس أنهم لن يأخذوا لقاح استرازينيكا إذا أتيحت لهم الفرصة. يثير البعض مخاوف بشأن السلامة أو الفعالية، ويفضل البعض انتظار لقاح آخر، بينما لا يريد البعض الآخر أي لقاح على الإطلاق، على الرغم من أن البديل قد يكون الاصابة بالعدوى". وختم: " بالأمس، توفي صديق لي بسبب الكورونا. كان عمره ٦٣ عاما. لولا قيود وزارة الصحة على اجراءات الدفن، لكان الكثير منا يحضر الجنازات بشكل شبه يومي.نأمل من الأشخاص الذين سوف يحصلون على موعد لاخذ اللقاح يوم الاثنين ألا يضيعوا فرصتهم، من أجلهم، ومن أجل عائلاتهم وأصدقائهم".
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.