أحيت كنائس الامارات رتبة أحد الشعانين بالقداديس التي غابت عنها الزياحات ومشاركة الأطفال للسنة الثانية، بسبب جائحة كورونا.
الأحد ٢٨ مارس ٢٠٢١
أحيت كنائس الامارات رتبة أحد الشعانين بالقداديس التي غابت عنها الزياحات ومشاركة الأطفال للسنة الثانية، بسبب جائحة كورونا. ففي كنيسة مار ميخائيل في الشارقة، بدأ القداس برتبة تبريك سعف النخيل، ودخل الأباء والشمامسة على وقع ترنيمة "هوشعنا في الأعالي". ترأس القداس كاهن رعية القديسة مريم في دبي الأب طانيوس جعجع الكبوشي عاونه الخوري إدوار شالوحي وخدم الذبيحة عدد من الشمامسة وفرقة من كشافة الرعية، بمشاركة عدد محدود من أبناء الجاليات العربية بسبب مراعاة التباعد الاجتماعي، كما تابع المئات القداس من منازلهم عبر مواقع التوصل التي نقلته مباشرة. رأس الخيمة وفي كنيسة مار أنطونيوس البدواني في رأس الخيمة، احتفل بقداس الشعانين كاهن رعية الشارقة والإمارات الشمالية الأب نضال أبو رجيلي الكبوشي، وسط حضور عدد محدود من جمهور المؤمنين بسبب التدابير المتخذة بسبب الجائحة. أبو ظبي وفي أبو ظبي، ترأس الاب ايلي الهاشم الكبوشي الذبيحة في كاتدرائية مار يوسف. نشير الى أنّ أعداد اللبنانيين في الامارات يتزايد منذ تفاقم الأزمة اللبنانية، وانضمت عائلات بكاملها الى "الأباء" الذين يعملون في الامارات والخليج.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.