صدر قرار بإلغاء الPCR للمسافر الذي تلقى جرعتين من اللقاح، وتحذير من التلاعب بالنتائج.
الأربعاء ٣١ مارس ٢٠٢١
صدر عن وزير الصحة العامة الدكتور حمد حسن قرار الغى فيه "فحص ال PCR الخاص ب COVID-19، عند الإنتقال عبر أي من المعابر الحدودية البرية أو البحرية أو الجوية، للمسافرين الذين سبق وتلقوا جرعتين من اللقاح|، وذلك بعد مدة خمسة عشر يوما على الأقل من تاريخ تلقي الجرعة الثانية، على أن يبرز المسافرون شهادة التلقيح عند عبورهم أيا من المعابر بغية إثبات حصولهم على جرعتين من اللقاح، مع التشديد على أن الجرعة الواحدة من لقاح COVID-19 لا تعتبر كافية لإلغاء فحص الـPCR". مذكرة بناء على تنبيه من الإنتربول و صدرت عن الوزير حسن مذكرة تشير إلى "تلقي وزارة الصحة العامة من منظمة الإنتربول تنبيها عن وجود منظمة إجرامية تعنى بتوفير اختبارات PCR مزيفة وتنشط في مطار Roissy/ فرنسا، حيث تقوم بالإستحصال على اختبارات أصلية من أجل تغيير تاريخها وهوية حاملها ومن ثم تأمين نتائج سلبية - رقمية أو مطبوعة للمسافرين، أو إيجابية للموظفين الراغبين في تعليق نشاطهم، وذلك لقاء مبالغ مالية". وتحذر المذكرة من "التلاعب بنتائج اختبارات PCR تحت أي ذريعة ومن أي جهة كانت، تحت طائلة اتخاذ التدابير القانونية بحق الجناة".
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.