دعا المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان الى مبادرة وطنية لتشكيل حكومة إنقاذ لا فرق عندها بين الشرق والغرب لإنقاذ لبنان بعيدا من لعبة غالب ومغلوب.
الأحد ٠٤ أبريل ٢٠٢١
رأى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان أنّ "ما يجري حولنا وفي العالم خير دليل على عدم حيادية العالم بما في ذلك المنظمات الدولية المختلفة، والحل بنزع الحقد والمتاريس النفسية والسياسية من بيننا وتأكيد الشراكة الإسلامية المسيحية كقيمة نهائية للعيش المشترك والوطن الواحد والمبادرة سريعا للإتفاق على خطوط عريضة إنقاذية لهذا البلد المصلوب، وعدم الإنتظار لأن الإنتظار مقبرة الأوطان، والمفروض أن يكون الضغط السياسي والوطني والشعبي في اتجاه تأليف حكومة إنقاذ قادرة على حمل كارثة ما نحن فيه بعيدا من المتاريس والضغائن والخصومة الإنتخابية والزواريب السياسية بخاصة أن البلد الآن متشحط بدمه ماليا ونقديا وسياسيا واجتماعيا ومشروع الدولة يكاد يلفظ أنفاسه". وختم قبلان: "الخطوة الأولى على طريق إنقاذ لبنان تتوقف على مبادرة وطنية لتشكيل حكومة إنقاذ لا فرق عندها بين الشرق والغرب لإنقاذ لبنان بعيدا من لعبة غالب ومغلوب لأن عقلية غالب ومغلوب كشفت البلد والناس عن كارثة سقوط لا سابق لها بتاريخ لبنان".
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.