أعلنت رئاسة الجمهورية أن الرئيس ميشال عون اتصل بملك الأردن عبدالله الثاني بن الحسين واطلع منه على الاوضاع في المملكة واكد تضامن لبنان رئيسا وشعبا مع الأردن في الظروف الراهنة.
الأحد ٠٤ أبريل ٢٠٢١
أعلنت رئاسة الجمهورية أن الرئيس ميشال عون اتصل بملك الأردن عبدالله الثاني بن الحسين واطلع منه على الاوضاع في المملكة واكد تضامن لبنان رئيسا وشعبا مع الأردن في الظروف الراهنة. وتمنى عون دوام الاستقرار والأمان للأردن والخير للشعب الأردني الشقيق. وكان الرئيس عون قد أعلن عن "وقوف لبنان رئيسا وشعبا، الى جانب الاردن ملكا وشعبا، في وجه ما قد يؤثر على الاستقرار والامان في البلد الشقيق الذي طالما وقف الى جانب لبنان في الظروف الصعبة التي مر بها حيث كانت مواقف الملك عبدالله الثاني بن الحسين خير داعم ونصير في المحافل الاقليمية والدولية".
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.