اتهمت ممثلة ادعاء إسرائيلية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو باستخدام المحاباة كعملة في بدء محاكمته في قضية فساد.
الإثنين ٠٥ أبريل ٢٠٢١
اتهمت ممثلة ادعاء إسرائيلية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو باستخدام المحاباة كعملة في بدء محاكمته في قضية فساد تلقي، هي ونتائج غير حاسمة للانتخابات، بظلالها على فرص بقائه في السلطة. جاء نتنياهو، الذي ينفي ارتكاب أي مخالفات في القضايا الثلاث المرفوعة عليه، إلى محكمة في القدس مرتديا حلة داكنة اللون وواضعا كمامة سوداء ووقف يتحاور بهدوء مع المحامين في حين نظم أنصاره ومنتقدوه مظاهرات صاخبة خارج المحكمة. وانصرف قبل استدعاء الشاهد الأول للإدلاء بشهادته. وفي الوقت نفسه يبدأ الرئيس الإسرائيلي ريئوفين ريفلين مشاوراته مع رؤساء الأحزاب لاختيار من يتولى تشكيل الحكومة القادمة بعد الانتخابات الرابعة غير الحاسمة التي أجريت في 23 مارس آذار والتي لم تمنح نتنياهو اليميني أو منافسيه تفويضا واضحا. وقالت ليات بن أري ممثلة الادعاء في استعراضها لما يطلق عليها القضية 4000 التي تتعلق بعلاقة رئيس الوزراء بأصحاب مواقع إخبارية "العلاقة بين نتنياهو والمدعى عليهم أصبحت عملة، شيء يمكن تداوله". وهذه أول محاكمة من نوعها لرئيس وزراء في السلطة. ووصف نتنياهو، المتهم بالرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة، نفسه بأنه ضحية عملية ملاحقة ذات دوافع سياسية.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.