أصدر مكتب المتحدث الرسمي في الخارجية الاميركية بيانا اختصر فيه نتائيج جولة ديفيد هيل.
الجمعة ١٦ أبريل ٢٠٢١
واشنطن- ليبانون تابلويد- صدر عن مكتب المتحدث الرسمي في الخارجية الاميركية البيان التالي: "اختتم وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية ديفيد هيل رحلة استغرقت ثلاثة أيام إلى لبنان ، حيث التقى بمجموعة واسعة من المسؤولين الحكوميين ، بما في ذلك الرئيس ميشال عون ، ورئيس مجلس النواب نبيه بري ، ورئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب ، ورئيس الوزراء المكلف سعد الحريري الحريري ، و. حاكم البنك المركزي رياض سلامة وقائد الجيش جوزيف عون وغيرهم. وشدد وكيل الوزارة هيل على دعم أمريكا المستمر للشعب اللبناني، وشجع جميع الأطراف على إبداء المرونة وتشكيل حكومة مستعدة وقادرة على تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والإدارية المتأخرة. وجدد استعداد الولايات المتحدة لتسهيل المفاوضات بين لبنان وإسرائيل حول الحدود البحرية للبلدين."
يودّع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السنة بحوار مع الروزنامة ومع الله.
من واشنطن إلى غزة وبيروت وطهران، يُقفل بنيامين نتنياهو عاماً حافلاً بتكريس الوقائع بالقوة ليحوّل التفوق العسكري إلى معادلة سياسية جديدة.
يواجه لبنان مخاطر عدة منها الخروج من المأزق المالي ومن الحرب الاسرائيلية.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.