تسعى إسرائيل والإمارات واليونان وقبرص إلى تعميق التعاون في مجالات كثيرة من الطاقة إلى مكافحة فيروس كورونا.
السبت ١٧ أبريل ٢٠٢١
تسعى إسرائيل والإمارات واليونان وقبرص إلى تعميق التعاون في مجالات كثيرة من الطاقة إلى مكافحة فيروس كورونا مشيرة إلى أن العلاقات الناشئة قد تغير وجه منطقة أصبح اسمها مقترنا بالصراع. وقال وزير الخارجية القبرصي والمضيف نيكوس كريستودوليديس "تخلق شبكة التعاون الإقليمي المتطورة سردية جديدة تكسر الحاجز غير المرئي السائد في جوارنا كمنطقة من الاضطرابات والصراع والأزمات". وباتت الإمارات والبحرين في سبتمبر أيلول أول دولتين عربيتين توقعان اتفاقات لإقامة علاقات رسمية مع إسرائيل منذ ربع قرن، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى المخاوف المشتركة من إيران. وتوسطت الولايات المتحدة في اتفاقات أبراهام التي أدت إلى تقارب علني بين إسرائيل وعدد من الدول العربية. وحضر لقاء "يوم الجمعة "في الجزيرة الواقعة بشرق البحر المتوسط أنور قرقاش وزير الدولة الإماراتي السابق للشؤون الخارجية الذي عمل على التطبيع التاريخي للعلاقات مع إسرائيل العام الماضي. وكان هناك بصفته المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات الشيخ خليفة بن زايد. وقال قرقاش "اتفاقات أبراهام كانت مدفوعة بشكل أساسي بضرورة رؤية استراتيجية بديلة للمنطقة تقوم على الاستقرار والازدهار والفرص". وأضاف أن المناقشات في قبرص تركزت على سبل تعزيز العمل المشترك لمواجهة تداعيات جائحة كوفيد-19 والبحوث الطبية وتوزيع اللقاحات فضلا عن أمن الطاقة في المنطقة. وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جابي أشكينازي "هذا الاجتماع هو أحد نتائج التغييرات التي حدثت في الشرق الأوسط خلال العام المنصرم بفضل قرار القادة الشجاع والجريء". وقال إن الاتفاقات خلقت "فرصة حقيقية" لتغيير وجه الشرق الأوسط. وأضاف وهو يقف على منصة بجوار قرقاش أمام خلفية لشرق البحر المتوسط "إذا كنتم لا تصدقون ذلك، فاسألوا أنفسكم عما إذا كان بإمكانكم رؤية هذه الصورة قبل عام واحد فحسب". كلام الصورة: أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات الشيخ خليفة بن زايد في قبرص يوم الجمعة(رويترز)
يودّع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السنة بحوار مع الروزنامة ومع الله.
من واشنطن إلى غزة وبيروت وطهران، يُقفل بنيامين نتنياهو عاماً حافلاً بتكريس الوقائع بالقوة ليحوّل التفوق العسكري إلى معادلة سياسية جديدة.
يواجه لبنان مخاطر عدة منها الخروج من المأزق المالي ومن الحرب الاسرائيلية.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.